منذ بروز الممثلة الأميركية ميغان ماركل كواحدة من أشهر الشخصيات العالمية بعد الكشف عن علاقتها بالأمير هاري وإلى لحظة إقامة زواجهما، برز الكثير من الأسرار الخاصة التي تتعلق بها، ولاسيما حياتها العائلية، وعلاقتها غير السليمة مع أفراد عائلتها خصوصاً والدها توماس ماركل.
وبعد الكثير من الأخبار عن توتر هذه العلاقة حيناً، وأخبار تتحدث عن العكس، إلا أنه ما هو مؤكد حالياً إستياء ماركل وزوجها الأمير هاري من تصرفات والدها، وذلك بسبب التصريحات التي يدلي بها إلى الإعلام عن أسرار خاصة تتعلق بحياة إبنته، وتلقيه الأموال مقابل ذلك.
فقد أشار مصدر ملكي الى مجلة “يو إس ويكلي”، الى أن ميغان لم تتحدث مع والدها توماس منذ اليوم الذي تلى زواجها من هاري، وأضاف مصدر آخر للمجلة قائلاً :"توماس يسير على خط رفيع. ويتعين عليه أن يتوقف عن تلك الثرثرة وانخراطه في إفشاء الأسرار بهذا الشكل، إن كان يرغب في الإبقاء على علاقته بإبنته وزوجها".