حذرت العديد من الدراسات ومواقع الكترونية من خطر لعبة الحوت الازرق، الا ان سيئاتها لا زالت تطغى على العالم، وها هو يصل إلى السعودية، لتتسبب بوفاة طفل لم يتجاوز الثانية عشرة من عمره.

ووفقا لشهادات أحد أقارب الطفل، فقد أقدم على الانتحار بعد أن تأثر باللعبة.

وذكر حساب يحمل اسم "عبدالله بن فهيد"، يزعم أنه ابن خالة الطفل :"توفي قبل قليل ابن خالي الذي يدرس الصف السادس إبتدائي متأثرا بإحدى الألعاب الإلكترونية التي أجبرته على تنفيذ الإنتحار شنقا ليدخل مرحلة جديدة من اللعبة".