في حلقة جديدة من مسلسل "كل الحب كل الغرام" جرت الأحداث التالية:
زينة تهدد ابنها شادي بأنّه إذا أراد الزواج من اليسار تنتحر وتقص شرايين يدها.
وتحت الضغط تطلب منه أن يقول إنّه يتسلّى مع إليسار ولا يريد الزواج منها. وخوفا على والدته يقول شادي ذلك.
تذهب زينة الى وسام وتقول له: "ابني عم يتضحّك على بنتك، ويحاول أن يتسلى معها لا أكثر، وأنا خائفة من أن تحمل".
يذهب وسام الى نسرين وزينة ويسأل شادي أمامهما ما إذا كان فعلا هو من قال هذا الكلام، ومن ثمّ يعترف بأنّه هو من قال هذا الكلام، وأنّه كان يجب أن يقول ذلك.
المختار يأخذ الأدوية لنسرين من أجل تأمينها، ومي صايغ تجلس مع ابنة ابنها وتسألها ما إذا كان قد حصل شيء أكثر من قبلة بينها وبين شادي، لترد عليها بأنّه لا يقبل فعل ذلك، لأن لديه أخلاقاً.
فادي غاضب لأنّه لم يعد يستطع أن يحصل على أمور سرية، الأمر الّذي يستفز الضابط الفرنسي. فيخبره بأنّه يشك بخمسة أشخاص من بينهم يوسف وزوجته.
يذهب الضابط من دون المختار بهدف تفتيش منزل يوسف.
الدكتور يعترف بحبّه لنسرين وإعجابه بها، وبأنّه هو مع الشباب المناضلين ضد الانتداب.