أعيد من جديد الحديث عن حقيقة نسب نجمة تلفزيون الواقع كلوي كارداشيان، بعد التشكيك بحقيقة والدها وإن كان لاعب كرة القدم الأميركي أو جاي سيمبسون .
وبعد نفي هذه الشائعات من قبل الأطراف المعنية سواء كلوي أو سيمبسون أو والدتها كريس جينر ، إلا أن سبب إعادة التشكيك في الموضوع حالياً هو إبنة كلوي حديثة الولادة، حيث أنه وخلال إحتفالها ببلوغ إبنتها شهرها الأول وبعد نشرها مقطع فيديو عبر صفحتها الخاصة على أحد مواقع التواصل الإجتماعي لها أعادة الكثيرون الحديث في الموضوع وشككوا مجدداً في أبوة سيمبسون لكلوي مشيرين إلى أن الطفلة تمتلك ملامح جدها المفترض وخاصةً أن بشرتها سوداء وليست سمراء كوالدتها.
وعلَّق أحد المتابعين على منشورها: "ابنتها تمتلك بشرة سوداء، هذا يعني أن "أو جاي سيمبسون" والد كلوي الحقيقي"، إلّا أنها لم تلتزم الصمت بل ردَّت على الشائعات الكاذبة، وعلَّقت: "أعني والدها ذو بشرة سوداء أيتها السخيفة".
وكان كل من سيمبسون وجينر ردا على هذه الشائعة حينها حيث قال هو في إحدى المقابلات :"سأكون فخورًا إن كان لي صلة بأبوة كلوي، لكن لا وجود لذلك".
بينما ردّت هي :"نعم اعترف انني قمت بخيانة زوجي لكنني ايضا اعلم ان كلوي هي ابنته، وكل هذه التقارير لا اساس لها من الصحة".