أثار المغني العالمي ذا ويكند الحبيب السابق للمغنية العالمية سيلينا غوميز الجدل مؤخراً بسبب أغنيته الجديدة بعنوان Call Out My Name والتي هي من ألبومه الجديد My Dear Melancholy حيث أشار الكثيرون إلى أن الإغنية أراد فيها أن يعبّر عن رغبته ونيته في منح كليته لها.
وجاء إعتقاد البعض مؤكداً على ذلك، من خلال ترجمة كلمات الأغنية التي تقول :"I said I didn't Feel nothing, baby, but I lied... I almost cut a piece of myself for your life"، أي ما معناه " أخبرتك أني لا أشعر بشيء اتجاهك حبيبتي، لكني كذبت.. كنت على وشك أن أقطع جزءًا مني من أجل حياتك".
ومن ناحية أخرى نفى مصدر مقرّب من غوميز لموقع "ديلي ميل" البريطاني أن تكون الأخيرة قد طلبت منه التبرع لها بكليته وأنها لم تفاتحه بالأمر بتاتاً.
وأضاف المصدر:" بالتأكيد كان حبيبها في ذلك الوقت، فمن المحتمل أنه فكر في إجراء الفحوصات لمعرفة إذا ما كانت كليته مطابقة لكليتها أم لا، وهو أمر نادر للغاية، لكن لم يجرِ الأمر على الإطلاق... سيلينا لن ولم تسأله".
وتابع المصدر أن علاقة الثنائي والتي على الرغم من أنها دامت حوالى 10 أشهر إلا أنها لم تكن وطيدة كما بدا على الإعلام، حيث أن ذا ويكند كان تركيزه أكثر على الناحية المهنية لعمله وليس على علاقتهما.