مثلت لورا إيفانس دور حورية بحر في مدينة كورنوال الساحلية، جنوبي غربي انكلترا.
والسبب يعود الى ضجرها من وظيفتها، وشعورها بأنها لا تريد العمل بعد اليوم. وقالت إنها نشأت مفتونة بعالم ما تحت الماء وما جعلها كذلك هو قصص حوريات البحر.
انتقلت لورا إلى لندن ولكنها كانت تشعر طوال الوقت بالقلق وكانت غير سعيدة ووحيدة وفكرت بالانتحار ولكنها اتصلت بأمها وأخبرتها أنها تريد العودة إلى البيت قرب البحر.
وأثر عودتها، اكتشفت مدينتها من جديد وأحبت المكان من جديد وأصبحت تتخيل حوريات البحر لتصبح من بعدها حورية تقدم مشاهد مختلفة لزوار الشاطئ وخصوصا العائلات التي تصحب أولادها إلى هناك.