عادت فتاة تبلغ الـ 12 من عمرها، من المدرسة الى المنزل وهي مغطّاة بالدماء.
وبحسب صحيفة "ذا صن" البريطانية، فقد وقعت الحادثة في غرب يوركشير، أي في برادفورد شمال إنكلترا، حين اكتشفت الأم بيرناديت مورغاترويد أنّ ابنتها كانت مطعونة.
وقالت الأم: "كان الدم يغطي ملابسها وشعرها، وذلك بعدما رمى تلميذ قلمًا عليها". وأضافت: "يبدو أنّ القلم كان كبيرًا كي يتسبّب بهذه الكميّة من الدماء على جسمها".
وقد عُرف الصبي الذي ضرب الفتاة بالقلم، وتمّ عزله عن الصف، ريثما تُعالج القصة.