استولى الحكمدار "حمزة" بالقوة على السلطة بعد أن استغل موت القائمقام ودفنه سراً، فراح ينكل باهالي الشاغور، اما فارس فقد خرج مقنعا من بيت الطبيب.
رفضت ايف اولا استقبال ديب لكنها ضعفت عند اصراره واما سهيان فقد اسس بيت الحلوين وهي خمارة ليستضيف فيها الاغاوات.
بينما كانت الحارة تضج بالأحداث الداخلية تعرضت لغزو من غزاة طامعين سارقين نكلوا بناسها واهلها وقتلوا ما قتلوا حتى خرج الزعيم بذاته للقتال وبينما يدافع ديب عن ايف تعرض له حمزة وقاده الى السجن بعد ان تأكد بأنه سلطان الليل.