بدأت نسائم التمرد على الحكم العثماني تهبّ من بنادق الثور وبتغطية وسرية تامة من قبل الزعيم وبتواطىء مع ايف ومساندة سلطان الليل (ديب العتال). حلقة غنية بالمفاجآت الوطنية وحتى العاطفية خصوصأ بعد اعتراف سلطان الليل بحبه لايف. اما فارس الثائر ما زال مختبئأ عند الطبيب متواريا عن الانظار. رسلان رضي بتزويج ابنته الى ابو ممدوح مقابل خمسة مجيديات ذهب بالرغم من فارق السن الكبير بينه وبين العروس. سهيان في هذه الحلقة يستعيد ذكرياته المؤلمة كونه كان معروفا بابن الحرام ويستعيد كيف ان كوكب انتشلته من الفقر وساعدته ليكون محترما. عبد الهادي ما زال يطارد ايف في الخمارة، وحركة الثوار اثارت الرعب في النفوس، خصوصأ عند القائمقام الذي استدعى الزعيم على الفور لاستيضاح منه عن المتمردين اما سلطان فقصد الجبل لتنفيذ المهمة التي اوكله بها الزعيم.