بعد النفور الذي كان واضحاً بالعلاقة بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته السيدة الأولى بريجيت، وكانت نتيجته الكف الشهير الذي حصل على متن الطائرة، وأثار ضجة كبيرة إستدعى تبريرات لما حصل، وقع أمر ملفت بعد وصول الزوجين إلى العاصمة البريطانية لندن، بزيارة رسمية إلى الملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا. فقد مد الرئيس ماكرون يده لمساعدة زوجته خلال نزولها من سلم الطائرة، لكنها تجاهلته ولم تتجاوب، فكان الأمر محرجاً للرئيس الفرنسي، لأنه حصل أمام الشخصيات البريطانية التي إستقبلتهما، قبل مرافقتهما إلى القصر الملكي البريطاني.
وتداول الناشطون الخبر على مواقع التواصل الإجتماعي، والذي أكد أن النفور بين الرئيس وزوجته ما زال قائماً.