ردا على التعليقات التي تطال فيلمه اسمعي منذ اشهر وحتى اليوم قال المخرج فيليب عرقتنجي في حديث خاص إنه لا يجد أن الفيلم عادي بل إنه يجعل المشاهد يفكّر.
ويقول: "ليس من الضروري أن يكون الفيلم فقط مسلّياً ويفرح الناس به بل يجب أن يكون هادفاً وقريباً من الواقع. وهذا الفيلم لا يمكن اعتباره مرآة للمجتمع اللبناني بل لفئة منه".
وعما اذا كانت الجرأة بالفيلم هدفها زيادة عدد المشاهدين في شباك التذاكر يقول: " الهدف لم يكن لزيادة العدد فالفيلم نجح ولكنه لم يحصل على عدد مشاهدة مثل الافلام الشعبية الاخرى التي حصلت على شعبية كبيرة، وأصلا من السيء ان نضع فوق ال 18 على الفيلم لانه يخسر فئة ما تحت ال 18 وهم التلامذة وعددهم كبير وهذا دليل على أن هدفنا لم يكن زيادة عدد المشاهدين فقط".