أعلنت بعض الصحف المغربية أن هناك احتمالاً كبيراً لإطلاق سراح الفنان سعد لمجرد "مؤقتا" خلال الأسبوع المقبل مع دفع كفالة بشرط وضع سوار إلكتروني في قدمه لتحديد موقعه، حتى لا يتمكن من مغادرة فرنسا حتى تنتهي القضية.
وأضافت الصحيفة أن "لمجرد" كان يعلم أنه ارتكب خطأ فادحاً، وأنه بعد مغادرة الفتاة المُدعية "لورا" غرفته، علم أنها ستتوجه إلى الشرطة، ومع ذلك لم يغادر الفندق وانتظر وصولهم مكتفياً بمكالمة مدير أعماله.
وأكدت الصحيفة مجموعة من المعلومات التي أوردتها الصحافة الفرنسية حول الفتاة، فاسمها "لورا برويل" بالفعل، وهي تعمل بـ"كباريه"، وقد جالست سعد تلك الليلة برفقة زبون مصري، وانتقل الجميع بعدها إلى الفندق لتناول "كأس"، قبل أن تصعد إلى غرفته بمحض إرادتها.