شوهدت أمبر هيرد متوجهة الى المدينة مع الملياردير إيلون ماسك وفريق عمل فيلم The suicide إضافة إلى كارا ديليفيني ليل الإثنين الماضي.
لكن أمبر ستعود إلى لوس أنجلوس في الوقت المحدد من أجل حضورها جلسة استجواب في قضية العنف المنزلي التي رفعت دعوى بخصوصها ضد زوجها المنفصلة عنه النجم جوني ديب.
وقد يحضر جوني أيضاً إلى الجلسة المذكورة على الرغم من قرار الإبعاد الصادر بحقه الذي يمنعه من رؤية أمبر وذلك بعد موافقتها على تواجده.
وتعتقد أمبر أن جوني يتقصد تأجيل طلاقهما لكسب الوقت.
وقد تقدمت النجمة الشقراء بوثائق تتهمه فيها بعدم تسلميها تفاصيل مالية لتسوية القضية.
وقد طالب جوني ديب زوجته بأن توقع له على اتفاق ضمني قبل تسليمها الأوراق المطلوبة.
ويطالب جوني بـ 100 ألف دولار أميركي غرامة كل مرة تتسرب معلومة من أمبر أو من محاسبها عن رصيده المالي.
واعتبرت أمبر هذا الأمر مجرد حيلة ومراوغة من قبل جوني لتحريف القضية عن مسارها.
وادعت محامية جوني ديب أن أمبر كانت تطلع وسائل الإعلام على معلومات عنها وعن جوني بأنهما كثنائي لم يفكرا باتفاقية ما قبل الزواج.
وإضافة إلى طلبه من المحكمة أن تبقى تعاملاته المالية محفوظة، جوني يريد أيضاً معلومات أخرى التي تكون جزءاً من الإجراءات مثل إفادات الشهود أن تبقى سرية.
ووفق People يطلب جوني أيضاً أن أي خبير أو أي شهود استدعوا ليقدموا أدلة في القضية يجب أن يوقعوا اتفاقات لحفظ السرية.
حاجة أمبر لمعلومات مالية لحل القضية تختلف عن شهية الناس للإطلاع على طلاق المشاهير.
وأفاد جوني أن التغطية الإعلامية لانفصاله عن زوجته مكثفة جداً وأسماها واحدة من أكثر الطلاقات تداولاً في الإعلام.(ترجمة الفن)