يحاول "أبو فهد"، أي الممثل زهير رمضان، الانقلاب على "الزعيم"، أي الممثل سلوم حداد، من خلال زعامات الحارة ويطلب منهم الموافقة على سحب الزعامة من الأخير لكنهم يرفضون الإصغاء إليه، وذلك في بداية الحلقة الثانية والثلاثين من مسلسل "خاتون".
يخبر "خالد" شقيقته "خاتون"، أي الممثلة كيندا حنا، بأنه أبلغ "زمرد"، أي الممثلة كاريس بشار، عن مكانها وبالتالي فستزورها قريباً، لكنها تصرّ على الانتقام من "الزيبق"، أي الممثل معتصم النهار، بعدما قتل "كريم"، ويؤدي دوره الممثل يوسف الخال، أمامها وذلك على الرغم من سماعها كلامه مع زوجته "درية"، أي الممثلة جيني إسبر، وتأكيده على خيانة "كريم" لهم .
يصرّ "الزيبق" على إيجاد المخبر السري الذي اختفى بشكل مفاجئ، في وقت تقوم فيه "زمرد" بزيارة "أم جبري"، أي الممثلة شكران مرتجى، وتسألها عما إذا كانت قد أخبرت "نعمت"، أي الممثلة سلافة معمار، عن مكان "خاتون" فتنكر الأمر.
يصل "أبو العز" إلى مقر الحاكمية ويلتقي "دانيال"، أي الممثل طوني عيسى، ويؤكد له أن قتل "كريم" مشروع كونه ارتكب خطيئة بالنسبة إليهم كما كان مطلوباً من الفرنسيين، وينفي اهتمامه بـ"الزيبق" ورجاله.
تلتقي "خاتون" مع شقيقتها وتخبرها الحقيقة وعن دور "نعمت" في هروبها، وتحاول إقناعها بأن "الزيبق" قتل "كريم" لأجلها ولأنه يريد الزواج منها. وعندما تعود "زمرد" إلى المنزل تجتمع بوالدها وتخبره بتفاصيل ما قامت به "نعمت" وبأن "خاتون" حامل، عندها يبادر "الزعيم" إلى الاجتماع بابنه "فاروق" وزوجته ويصارحهما بالحقيقة التي باتت مكشوفة فتنكر قيامها بارتكاب السرقة وتشجيع "خاتون" على الهرب. ومن ثم، يستدعي "الزعيم" الممرضة التي تعترف له بدور "نعمت" في قضية هروب ابنته لكن الأخيرة تنكر الأمر مجدداً وترفض قسم اليمين فيصفعها والد زوجها ألماً فتقرر مغادرة المنزل واللجوء إلى أهلها.
تحدث مشادة بين "الزعيم" وابنه "فاروق" بسبب "نعمت"، ويطرده من المنزل، ويعلن لأبنائه قراره بإمهال "خاتون" الوقت حتى تنجب طفلها قبل أن تتم محاسبتها.