من المعيب فعلا ان نسمع بين اليوم والآخر شائعات عن وفاة فنان ، ومن الظالم ان ينتشر الخبر ويتم تداوله بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
آخر من وقع بشباك أولئك السخفاء هو الفنان رابح صقر الذي انتشر خبر وفاته بكثرة منذ ساعات قليلة مما اضطره لتكذيب الشائعة حيث قال: " أطمئنكم بأني بأفضل حال والحمد لله، وسامح الله من أطلق الإشاعة ومن قام بنشرها".
موضوع اطلاق شائعات الوفاة اصبح امرا سخيفا ومرضيا فأولئك الفنانون لديهم الكثير من الاقارب والمحبين وخبر كهذا قد يحزن ويصدم الكثير منهم فكفاكم أمراضا نفسية.