أظهرت نتائج دراسة جديدة لهيئة الصحة العامة الفرنسية أن التلوث الناجم عن الجزئيات الدقيقة مسؤول عن وفاة 48 ألف شخص سنوياً في فرنسا ما يجعله ثالث سبب للوفيات التي يمكن تداركها بعد التدخين وتناول الكحول.
ووفقاً لما ورد في الدراسة فإن التلوث قد يقصر أمد الحياة لشخص في الثلاثين، أكثر من سنتين.
وتظهر خارطة تركز الجزئيات الدقيقة أن المدن الكبرى مثل باريس وشمال شرق فرنسا ومحور ليون-مرسيليا (جنوب شرق) هي الأكثر عرضة لهذه الظاهرة.