في الحلقة العاشرة من مسلسل "مأمون وشركاه" يقلق مأمون بسبب اختفاء حميدة ويحاول البحث عنها لكنه لا يجدها.
وما يثير قلق مأمون أكثر هو عدم وجود حميدة لدى صديقيهما نشأت وزوجته رجاء.
فيتصل مأمون بإبنه يوسف وإبنته زينب، لكنه لا يصل إلى نتيجة مرضية، وهو يقدر الأمر على أنه خسارة لمكالمات فقط بسبب بخله.
ويكتشف مأمون أن حميدة باعت سيارتها، لكن المشتري لا يعرف مكانها حتى.
وتأتي صديقة حميدة في العمل لمأمون وتطمئنه إليها ولكنها لا تخبره بمكانها وتخبره أن حميدة ستجري عملية جراحية.