حل الممثل غبريال يمين ضيفاً على برنامج "سُمع في لبنان" عبر مداخلة هاتفية عبر أثير إذاعة لبنان الحر 102.
5.
البرنامج تقدمه الإعلامية سابين يوسف أبي نخول ويعده الصحافي الدكتور بيدرو غانم.
غبريال قال أن كمية الأعمال ليست أهم من نوعيتها، فمن الضروري من خلال النوعية أن يحافظ الممثلون على مصداقيتهم أمام الناس.
وتابع غبريال انه على الصعيد التقني تجربة الرقص مع النجوم على شاشة الـ MTV مهمة جداً له وفادته في أماكن كثيرة ، وذكر غبريل أنه ليس لديه مانع من تكرار التجربة .
وعن التمثيل في فيلم "كاش فلو" قال أنه تجربة جميلة جداً حيث كان مرتاحاً جداً وعنصر الراحة مهم جداً للممثل في العمل.
وذكر غبريال أن الممثل عليه ان يكون جاهزاً في كل ما يطلب منه خصوصاً من ناحية الطاقة.
وعما إذا كان من الممكن ان نراه في عمل درامي ، قال إنه سيشارك في عمل جديد بدور درامي ، وهو على قناة الجديد حالياً في دور درامي في مسلسل "كواليس المدينة".
وقال غبريال ان ما يعرض من اعمال على التلفزيون "تعباية هوا" ، وعن عدم المقدرة الإنتاجية قال :"مني شايف شركات إنتاج ميتة من الجوع ، وين الإقتصاد الضعيف ؟" وتابع انه لو الشركات الإنتاجية غير قادرة لما كانت لتقوم بكل هذه الأعمال .
وذكر غبريال انه كتب فيلم جديد وسيكتب مسرحية ، وكان من المفروض أن يطل في مسرحية مع الممثل بديع أبو شقرا لكن تم التأجيل .
كما أطلت الإعلامية إلسي بدور في مداخلة هاتفية تحدثت فيها عن الموريكس دور حيث انها تشارك في تنظيمه ، فقالت أنه رغم كل الظروف في لبنان والعالم العربي فإن الموريكس دور مستمر وسيظل مستمراً.
وتابعت أن اللبناني من المعروف أنه يظل صامداً في كل الظروف.
وذكرت إلسي أن الموريكس يقوم كل عام بما هو جديد ، ودعت الجميع إلى المشاهدة في 28 من شهر ايار/مايو عبر قناة المستقبل الأرضية والفضائية ، كما ذكرت ان الحفل سيتم عرضه على قنوات غير فضائية أخرى .
وعبرت إلسي عن رأيها بحفلات توزيع الجوائز الأخرى في لبنان حيث قالت أن "فيها الخير والبركة" ولكن يبقى الموريكس هو الأول والجميع أخذوا منه ، وتمنت إلسي التوفيق للجميع، لأنه في النهاية ليس من الجميل أن يبقى الموريكس وحده بل أن تتكاثر الحفلات لتكثر المنافسة ، مؤكدةً أن الموريكس هو الأول في هذا المجال.
وقالت إلسي أنه بعد حوالى الأسبوع سيتم الإجتماع مع اللجنة للتصويت .
وذكرت إلسي أن هناك فنانين يفتعلون المشكلة، ولا يكونوا موجودين على لوائح الموريكس أصلاً ، ويقوم هؤلاء الفنانون بالمشكلة لكي يتم الحديث عن الموريكس " أنا صحافية كنت قول إنو ما في دخان بلا نار بس فعلياً أوقات بيفتعلوا الدخان ليعملو النار".