كشفت وصية نجم الروك البريطاني الراحل ديفيد بوي، والذي رحل يوم الإثنين 11 كانون الثاني/يناير 2016، في لندن، بعد صراع مع مرض السرطان، عن رغبته في نثر رماده في جزيرة بالي الإندونيسية.
وطلب بوي أن يتم نثر رماده وفقا للطقوس البوذية في بالي، لكنه قال إنه لا يريد أن يتم حرق جثته هناك، ووفقا لشهادة الوفاة فقد تم حرق الجثة في 12 كانون الثاني/يناير الحالي في نيو جيرسي.
كما أوصى باوي بتوزيع ثروته البالغة 100 مليون دولار تقريباً بين زوجته إيمان عبد المجيد جونز، وإبنه دنكان من زوجته السابقة مارى انجيلا بارنيت، وإبنته الكساندريا زهرا جونز من زوجته إيمان، ومساعدته الشخصية كوراين شواب، التي عملت معه لفترة طويلة، كما أوصى بجزء من ثروته لمربيته ماريون سكيني.