مع بداية العام الجديد، قررت ولاية تكساس تشريع قانون يسمح لسكانها بحمل الأسلحة في العلن.
وأثار القرار جدلاً كبيراً في الولاية الأميركية، حيث خرج مؤيدو القانون في مسيرة بأوستن ليؤكدوا دعمهم للقانون الجديد بعد أن أصبح بإمكانهم للمرة الأولى منذ أكثر من 40 عاماً على حمل الأسلحة المرخصة في العلن أينما كانوا.
وإعتبر معارضون أنه ليس من المفترض أن يسير الناس في الشوارع ويحملون أسلحتهم في العلن من دون رقابة على ما يمكن أن يحدث، مشيرين إلى أن القانون الجديد يشجع على إرتكاب الجرائم وهو أمر مخيف للجميع.