طوّر مجموعة من الباحثين شريحة جديدة تقلل من وقت شحن الهواتف وتزوده بالطاقة اللازمة في دقائق.
وأشار العلماء إلى ان الشريحة الجديدة ستكون جزءاً لا يتجزأ من البطاريات مهما كان حجمها أو الجهاز الموضوعة فيه، وستجعلها أكثر أمانا وأسرع بكثير في الشحن.
وجاءت فكرة هذه الشريحة الجديدة بعد تكرار حوادث بطاريات ليثيوم أيون التي تكون معرضة لخطر الانفجار أو إشعال الحرائق.
أما مواصفات شريحة الشحن الجديدة فيتم العمل عليها الآن من أجل أن تكون جاهزة للاستخدام والدمج في البطاريات خلال الأعوام القليلة المقبلة.