لمناسبة معرض بيروت العربي والدولي للكتاب، الذي يقام بين 27 تشرين الثاني/نوفمبر ولغاية 10 كانون الأول/ديسمبر 2015، تحتفي دار "نوفل" – "هاشيت أنطوان" بمجموعة من الكتّاب الجدد، وتعلن عن انضمام أدباء مخضرمين إلى أسرتها، أبرزهم الروائي السوري خالد خليفة.
تأسست "هاشيت أنطوان" بفعل عقد شراكة وُقِّعَ بين دار "هاشيت" الفرنسيّة والعالميّة للنشر، و"مكتبة أنطوان" اللبنانيّة عام 2009.
وتشكّل الدار الجديدة امتدادًا لمغامرة النشر التي بدأتها دار نوفل منذ عام 1970.
تغطّي منشورات الدار مضامير واسعة، تحت دمغات مختلفة هي:
دمغة "نوفل" المتخصّصة تقليديًا في الإصدارات الأدبية الكلاسيكية والتاريخية، والتي تكتسي حلة جديدة بعد أن وسّعت مجالات إصدارتها لتشمل الروايات المعاصرة والإنتاجات الإبداعية الشبابية والكتب السياسية وتلك البوليسية والروائية المترجمة.
دمغة "هاشيت أنطوان حياتيّات" المتخصصة في كتب الصحّة وتطوير الذات والأسرة والطبخ والحياة المهنيّة.
دمغة "هاشيت أنطوان أطفال" التي تؤسّس لبعدٍ جديد في أدب الأطفال، يتميز قلبًا وقالبًا، إذ يبتعد عن نبرة الرتابة والوعظ ولا يتساهل إخراجيًا وفنيًا. أما النجاح الأخير، فكان عبر اكتساب هاشيت أنطوان الحقوق الحصريّة لنشر كتب ديزني في العالم العربي، باللغتين الإنكليزية والعربية.
دمغة "هاشيت أنطوان مراجع" التي تضمّ القواميس والمعاجم، كتب القانون والدراسات والوثائقيّات.
دمغة "هاشيت أنطوان تربية" للكتب المدرسيّة باللغات العربيّة والفرنسيّة والإنكليزيّة، فضلًا عن كتب القراءة اللاصفّيّة للأطفال والناشئة، ومن ضمنها مجموعة "بيت الحكمة" التراثية.
وتعمل "هاشيت أنطوان" على توزيع إصداراتها في دول المشرق العربي ودول الخليج وشمال أفريقيا.