ضجت مواقع التواصل الإجتماعي بشائعات تقول إنّ الفنان المصري حكيم نجم انتقل إلى مثواه الأخير في أميركا.

وأثارت شائعات وفاته ردود فعل من الغضب بين جماهير حكيم، وحاول المقربون منه الإتصال به للإطمئنان ما إذا كان الخبر صحيحاً أو مجرّد شائعة.

وعندما حاول المقربون من حكيم الإتصال به، فوجئوا بإغلاق هاتفه، الأمر الذي أثار القلق أكثر.

وما إن انتشرت الشائعة بشكل كبير حتى قام مدير أعمال حكيم بِنفي الشائعة ووصفها بالسخيفة، مشيراً إلى أن حكيم بصحة جيدة وأنه يحضّر حالياً لألبومه الجديد.