رحل الكاتب والصحافي سليمان تقي الدين عن عالمنا وهو يعد من أبرز الصحافيين الذين قدموا اعمالاً وكتابات لا شك بأنها ستظل عالقة في أذهان القراء.
تقي الدين من بلدة بعقلين الشوفية وهو محامٍ ومؤرخ وباحث قانوني وكان عضواً في "منظمة العمل الشيوعي" وشغل منصب أمين عام اتحاد الكتاب اللبنانيين، ومن أبرز مؤلفاته:
التطور التاريخي للمشكلة اللبنانية، مقدمات الحرب الأهلية، دار ابن خلدون، بيروت، 1977.
العرب والمسألة السياسية. دار الكاتب بيروت، 1984.
المسألة الطائفية في لبنان، الجذور والتطور التاريخي، دار ابن خلدون، بيروت 1985.
تحولات المجتمع والسياسة، أفكار عن عالم جديد، دار الحداثة، بيروت، 1992.
القضاء في لبنان، دار الجديد، بيروت، 1996.
القضاء اللبناني، بناء السلطة وتطوير المؤسسات. المركز اللبناني للدراسات السياسية، بيروت، 1997.
سيرة الأديب سعيد تقي الدين، مؤسسة التراث الدرزي، بيروت، 2004.
أشكاليات الديمقراطية في العالم العربي، الأسكوا بيروت، 2004
المقدمة في أصول المحاكمات الجزائية، معهد حقوق الانسان، نقابة المحاميين في بيروت، 2002.
المشروع اللبناني الصعب، دار الفارابي، بيروت، 2009.
العرب في مخاض التغيير، دار الفارابي، بيروت، 2012.
يُصلّى على جثمانه الساعة الأولى بعد ظهر بعد غد الجمعة 24 نيسان 2015 في بيت بعقلين.
تقبل التعازي بعد الدفن ولغاية مساء غد الجمعة في بيت بعقلين، والسبت والاحد 25 و26 منه في منزله في بعقلين، والثلثاء 28 منه في دار الطائفة الدرزية في بيروت من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر ولغاية الخامسة مساءً.