بعد سؤاله، "الوضع الذي وصلنا اليه، من يتحمل مسؤوليته الشعب ام السلطة؟"، قال الممثل رفيق علي أحمد "هذا الموضوع يحتاج الى مجلدات، ولن اتحدث في السياسة، يوجد حقد في البلد وخلاصة المسألة ان الفرنسيين فخخوا لنا الدستور واوجدوا لنا النظام الطائفي".
وتابع رفيق، في مقابلة مع الزميلة كارولين بزي لمجلة لها، "طالما ان هذا الدستور الطائفي موجود فستبقى هذه الحساسية بين المواطنين، وسيبقى صانعوا القرار يستغلون الثغرات والدستور للإبقاء على الحالة التي نعيشها".