بعد خبر إحياء السيدة فيروز حفلا في الجزائر بعد غياب 30 عاما وانتشاره بشكل كبير أطلت المخرجة ريما الرحباني إبنة فيروز لتؤكد أنها مجرد شائعة ولا صحة للخبر.


واصرت ريما الرحباني بإتصال خاص أن الخبر عارٍ من الصحة ولا حفلات قريبة لفيروز واشارت إلى انهم أرادوا معرفة الشخص الذي اعلن عن هذه الحفلات، كما اكدت لنا أن صحة فيروز بخير وهي لم تتعرض لوعكة صحية كما أشيع منذ ايام قليلة.


هنا نسأل.. ما علاقة مرض السيدة فيروز بموضوع احيائها للحفلات، هل اراد ذلك المتعهد أن يفهّم الناس أن فيروز فعلا كانت ستحيي حفلات جديدة إلا أن مرضها منعها من ذلك؟ وهل أراد إقامة صفقة لبيع بطاقات الحفل والتحجج ان فيروز لم تحضر بسبب وعكتها الصحية؟ ولماذا كلما اطلقت شائعة جديدة عن فيروز تأتي تزامنا مع شائعة تدهور صحتها؟


هنا نقول كفوا ألسنتكم الكاذبة وصفقاتكم المادية عن فيروزتنا التي تنثر الحب بكل بقعة من هذا العالم واتركوا من غنت السلام .. بسلام.