كاد عرض مسرحي لمدرسة برازيلية يقوم فيه ممثل بمهاجمة آخر، أن يتحول إلى كارثة بعدما ظن رجل شرطة أنه أمر حقيقي وليس تمثيلاً فحسب.
واعتمد المشهد على دخول الممثل من خارج القاعة ركضاً، ومن خلفه ممثل آخر يطارده ويصوب مسدسه نحوه، وهو ما دفع الشرطي لتعقبهما إلى الداخل، وإشهار سلاحه الذي هم باستخدامه، لولا إشارة من المعلم الذي أفهمه أن ما يحدث ليس سوى عرض مسرحي.