اعترفت امرأة بريطانية بأنها تحب كلبها أكثر من ابنها، مبررة ذلك بأن الأبناء يصبحون "مزاجيين" مع مرور الوقت، ويصعب التعامل معهم.
واعترفت كيلي روز برادفورد لوسائل إعلام بريطانية أنها مولعة بكلبها "ماتيلدا" ذي الأربعة أعوام، أكثر من ابنها وليام، البالغ من العمر 11 عاماً، مشيرة إلى أن هناك أسباباً وراء هذا الاعتراف المثير للجدل.
وقالت برادفورد "الكلب يبقى إلى الأبد في حالة الطفولة، أما الأطفال فهم يكبرون في نهاية المطاف، ويصبحون مزعجين، ويصعب التعامل معهم، أما ماتيلدا فلا يتغير أبدا".
ورداً على سؤال ماذا لو أحب ابنها شيئاً أكثر منها، أوضحت برادفورد إنه يحب أشياء كثيرة أكثر منها، مثل ألعاب الكمبيوتر والبلايستيشن وغيرها.