وصل المشترك السوري اسماعيل مناسترلي الى الاكاديمية كي يودع الطلاب ويوضب أغراضه، فاستقبله الطلاب والحزن مرسوم على وجوههم.
ولم يقبل اسماعيل ان يكون هذا الوداع عبارة عن حزن ودموع، ليقول بروح رياضية ان ابتسام كسرت الرقم القياسي بتصويت الجمهور لها، مثيرا الخوف في نفس الطالبة او الطالب الذي سيواجهها.
ومن ثم اتجه اسماعيل برفقة الطلاب الى غرفة النوم ليوضب اغراضه مقدما لمينا "فولار" ذكرى منه اليه.