هي مشجّعة بلجيكيّة ضاع حلمها في المونديال، بعدما خسر منتخب فريقها البلجيكي أمام المنتخب الأرجنتيني، فكانت الشهرة تعويضها.

فأكسيل، ابنة الـ17 عاماً، شجّعت بلادها بقوّة، ولفت جمالها عدسات كاميرات المصوّرين، فالتُقطت لها العديد من الصور التي سرعان ما انتشرت على الوسائل الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي.

هذه الصور جذبت شركة "لوريال"، التي تنتج مستحضرات تجميل، فقدّمت عرضاً للفتاة لتكون الوجه الإعلامي لها في أحد الإعلانات.

وخيبة أمل هذه المشجعة في المونديال، سرعان ما تحوّلت إلى فرحة بقبولها هذا العقد من الشركة الذي حتماً سيغيّر مجرى حياتها.