تفاعلت الشائعة التي طالت الممثلة العالمية جينيفر أنيستون والرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، عن وجود علاقة عاطفية بينهما، من جديد، بعد بروز معطيات، أهمها أن باراك أوباما منفصل عن زوجته ميشيل أوباما، وتغيبها عن مرافقة زوجها إلى مناسبتين مهمتين، الأولى مراسم دفن الرئيس السابق جيمي كارتر، وحفل تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب.


يذكر أن باراك أوباما وميشيل حافظا على هدوئهما، بعد إنتشار الشائعات، وبقي التواصل بينهما طبيعياً على حساباتهما الخاصة، وتبادلا العبارات اللطيفة، وهو هنأها بعيد ميلادها بهذه الكلمات: "تملأين كل غرفة بالدفء والحكمة والمرح والنعمة، وأنا سعيد لخوض مغامرات الحياة معك". وردت عليه: "أحبك حبيبي"، وأرفقت كلماتها برمز قلب ووجوه مبتسمة.