الجنود الذين حملوا نعش الملكة إليزابيث الثانية يوم تشييعها بعد وفاتها، عانوا من وزنه الثقيل، والسبب أن نعش الملكة إليزابيث الثانية له قصة تاريخية خاصة.
وفي التفاصيل، تم تحضير النعش قبل ثلاثين عاماً من وفاة الملكة، وقد صنع من السنديان، وفق التقاليد الخاصة بالعائلة المالكة البريطانية. النعش مبطن بمادة الرصاص، للحفاظ على الجثمان لمدة طويلة بعد الدفن، ويساهم الرصاص في إغلاق النعش بإحكام، ما يساعد على إبعاد الرطوبة.
يذكر أن الأمير فيليب، زوج الملكة إليزابيث الثانية، قد دفن في نعش مماثل.