على الرغم من نجاحها الهائل، حافظت النجمة العالمية بيلي إيليش، التي تبلغ من العمر 23 عامًا، على نهج متواضع بشكل مدهش في العقارات، إذ اختارت العيش في منزل طفولتها مع والديها.
وعلى عكس العديد من زملائها نجوم البوب، لم تستثمر إيليش، التي تقدر ثروتها الصافية بـ 50 مليون دولار، في العقارات المترامية الأطراف، وبدلاً من ذلك، بقيت في المنزل المريح، إذ قامت هي وشقيقها، فينياس أوكونيل، بإنشاء الكثير من ألبومها الرائع.
هذا العام، ترشحت إيليش لسبعة ترشيحات لجائزة غرامي، بما في ذلك ألبوم العام، كما واجهت منافسة شديدة من الشخصيات ذات الوزن الثقيل في الصناعة، من بينها بيونسيه وتشارلي إكس سي إكس وسابرينا كاربنتر وتايلور سويفت، في حفل توزيع الجوائز السنوي السابع والستين، إلا أن الحظ لم يحالف إيليش لحصد الجوائز.