أفادت مصادر ملكية مطلعة، أن الأميرة كيت ميدلتون قد غيرت العديد من الامور في حياتها، بعد مرورها بتجربة المرض، بعد أن اكتشفت العام الماضي إصابتها بمرض السرطان، وخضوعها لعلاج طويل، قبل أن تعلن مؤخراً شفاءها المبدئي من المرض، مع استكمال العلاج التكميلي.


وأهم ما تغير في حياة كيت ميدلتون، هو أنها أصبحت أكثر إيماناً، وأن مرضها قربها من الله، بحسب ما أشار إليه المقربون منها، إذ أصبحت تزور الكنيسة أكثر وتصلي، وهذا ما قواها وأعطاها السلام الداخلي والهدوء، للاستمرار من دون التأثير على أطفالها.