عاد طلاق النجمة العالمية جينيفر لوبيز ليحتل عناوين الأخبار من جديد، وذلك بعد أن تسربت معلومات من مصدر مقرب منها، تفيد بأنها تجد صعوبة في استيعاب فشل فرصتها الثانية مع النجم بن أفليك، وأن أسباب انفصالهما لا تزال غامضة.
على الرغم من محاولاتها لإظهار قوة التعافي من الانفصال، إلا أن الواقع يقول شيئًا مختلفًا تمامًا. وأكد مصدر مقرّب من النجمة العالمية أنها لا تزال تعاني من آثار الفراق، ولا تستطيع نسيان الشخص الذي كانت تعتبره حب حياتها.
وأفاد المصدر لموقع inTouch بأن "جي لو تعيش في حالة من اليأس لمعرفة كل ما يفعله بن أفليك، وهي مستمرة في التفكير فيه بشكل مستمر".
ويضيف المصدر: "هي تدّعي أنها ستترك بن أفليك خلفها، لكن الحقيقة تختلف تمامًا. فهي لا تزال مهووسة به، حتى أنها أنشأت تنبيهات على غوغل باسمه، وهذا يعدّ سلوكًا مقلقًا بعض الشيء". وتابع: "في كل مرة تلتقي فيها بأصدقاء مشتركين، لا تستطيع إلا أن توجه المحادثة نحو بن. وإذا تحدثت مع مات ديمون، فإنها تسأله عنه باستمرار وتبحث عن أي أعذار لتذهب إلى منزله".