بعد أربع سنوات من عودتها إلى كندا، أوضحت النجمة العالمية باميلا أندرسون، نجمة التسعينيات، سبب إنسحابها من أضواء هوليوود، وأشارت نجمة "باي ووتش" إلى أن قرارها بالعودة تزامن مع جائحة كورونا، إذ رغبت في الإبتعاد عن صخب هوليوود، وإستعادة هويتها بعيدًا عن ضغوط الشهرة ومتطلبات الآخرين.


في مقابلة مع "بيج 6"، قالت أندرسون (57 عامًا): "كنت بحاجة لاستعادة نفسي"، وذكرت أنها شعرت بالهدوء الداخلي بعد تجربة التأمل في جزيرة فانكوفر، معتبرةً أن الحياة بعيدًا عن الأضواء كانت أجمل إنجاز حققته، كما تحدثت عن قرارها بالتوقف عن استخدام المكياج منذ وفاة خبيرة التجميل أليكسيس فوغل، مشيرةً إلى أن هذا القرار كان بداية لتحرير نفسها من صورة فرضتها عليها الشهرة.
أندرسون عبّرت عن ندمها بشأن صورة "الرمز الجنسي" التي قدمتها في التسعينيات، مؤكدة أنها وجدت الراحة في عيش حياة طبيعية بعيدة عن عالمها السابق.