كشفت مذكرات ليزا ماري بريسلي"From Here to the Great Unknown" التي نشرت مؤخراً أنها حاربت للبقاء على قيد الحياة من أجل أولادها ولهذا السبب واجهت صعوبة كبيرة في وداع إبنها بنجامين بعد إنتحاره ودفنه.

وإعترفت أنها إحتفظت بجثمانه في منزلها بعد أن إستعانت بوسيلة لحفظ الجثمان على حرارة 55 درجة في منزلها لمدة شهرين وتمكنت من ذلك لأن القانون في ولاية كاليفورنيا لا يلزم بدفن الميت فوراً.
وترددت في إختيار مكان دفنه بين هاواي او غريسلاند في تينيسي حيث دفن والدها إلفيس بريسلي. يذكر أن بنجامين إنتحر عاك 2020 وتم دفنه الى جانب جده إلفيس بريسلي ودُفنت ليزا ماري لاحقاً الى جانبهما.