ودع النجم اللاتيني دادي يانكي الجمهور بالدموع خلال العرض الأخير الذي قدمه في جولته الوداعية في بورتوريكو، وأكد إعتزاله الفن نهائياً، ونيته تحويل حياته لتكريس العالم "من أجل يسوع".
وبالرغم من أن الجمهور كان يدرك أن الفنان على وشك الإعتزال، وأن هذا الحفل هو الأخير في مسيرته الفنية التي استمرت 30 عاماً تقريباً، إلا أن الجمهور حزن بسبب هذا القرار الذي أحدث ضجة في وسائل الإعلام الإسبانية.
وأكد الفنان أن إيمانه الكبير ساعده في ملء الفراغ الذي شعر به لفترة طويلة، وإستشهد بآية من الكتاب المقدس: "ماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه"، وأضاف: "لهذا السبب، أعترف هذه الليلة، ولا أخجل من أن أقول للعالم أجمع إن يسوع يعيش فيّ وإنني سأعيش من أجله".