تواجه الممثلة أماندا باينز واقعًا صعبًا بعد قضاء أسابيع في مستشفى للأمراض العقلية، وغالبًا ما تشعر بالحزن والعزلة، حيث تعمل على تحقيق التوازن بين احتياجاتها الطبية وأين ستذهب بعد ذلك في الحياة.
تقول مصادر قريبة من أماندا أنها عادت لتعيش منفردة في مكانها الخاص بعد إطلاق سراحها مؤخرًا من مستشفى للأمراض العقلية، لكن ليس لديها الكثير من الأشخاص في حياتها.
قيل إن أماندا لم تركز على الشغف التي كانت لديها قبل أن يتم العثور عليها وهي تتجول في الشوارع عارية في مارس، مثل تصميم الأزياء وكونها تقنية الأظافر.
ومن حسن الحز أن أماندا الآن في حالة جيدة، تأخذ أدويتها وتزور الطبيب بإنتظام.