تطرقت الممثلة أورورا بيرينو إلى موضوع إنتشار فيديوهات إباحية للقاصرات، من خلال نشر قضية عن فتاة تبلغ 15 عاماً تم إختطافها وبلغت عائلتها الشرطة، ولم يتم العثور عليها إلا بعد سنة، وذلك من خلال ملاحظة أحدهم وجودها في 58 فيديو إباحي، من ثم تم العثور على الخاطف وسجنه، كما أيضاً نشرت مقالات عديدة حول موضوع الإتجار بالجنس للأطفال، وكتبت: "لقد أمضيت اليوم في تثقيف نفسي حول الاتجار بالجنس للأطفال والبالغين في الإباحية + مقاطع الفيديو التي يتم نشرها على المواقع الإباحية من دون أخذ الموافقة من الطرفين.
آمل أن يلقي هذا بعض الضوء على موضوع لم أكن أعرف عنه سوى القليل جدًا وأعتقد أنه يجب التحدث عنه والنضال من أجله بطريقة أكبر بكثير".
وتهافت العديد من المشاهير، شكروها وأعادوا نشر المقالات، ومن ضمنهم الممثلة ليلي راينهارت، والممثلة جينا توريس، والتي قالت بدورها: "لا يمكنني تصور كيف تستمر فتياتنا في السقوط من خلال هذه الشقوق الخبيثة. وأقول "فتياتنا" لندرك ونفهم أنه ليس "طفل شخص آخر" ، فإن جميع أطفالنا في خطر. شكرا لك أورورا أنت محاربة وأنا أحبك".
وبعد منشور بيرينو أصبح الموضوع حديث اللحظة، وتناوله العديد من الرواد على مواقع التواصل الإجتماعي.