في الربيع الماضي تواجه النجم العالمي جوني ديب مع طليقته الممثلة الاميركية آمبر هيرد في محاكمة ضجت بها الولايات المتحدة، ولم يتردد معجبو واصدقاء ديب من التعليق على مجرى محاكمة التشهير واحداثها، حيث اتهم كل فريق الثاني بالتعنيف والمشادات وانتهى ديب بالفوز على طليقته في هذه المحاكمة.
ولكن ما ادهش هو ابنته من الممثلة الفرنسية فانيسا بارادي، ليلي روز ديب التي التزمت الصمت طوال فترة المحاكمة ولم تعلق بأي شكل على هذا الحدث الذي يتعلق بوالدها. عند سؤالها عن سلوكها في هذه القضية خلال مقابلة لها مع مجلة elle، بررت ديب قائلة: "عندما يكون الأمر خاص جدًا وشخصي جدًا وفجأة يظهر الى العلن ... أشعر حقًا أنه يحق لي الاحتفاظ بحديقة أفكاري السرية. أعتقد أيضًا أنني لست هنا للتحدث نيابة عن الناس، وأشعر أنه طوال مسيرتي المهنية، أراد الناس تحديد شخصيتي بالنسبة للرجال في حياتي ، سواء أكانوا أفراد عائلتي أو أصدقائي. وأنا مستعدة حقًا لأن أُعرّف بالأشياء التي أفعلها".