قامت الممثلة الأميركية آمبر هيرد بطرد فريق العلاقات العامة، الذي تتعامل معه، وتحولت إلى شركة جديدة.
وجاء ذلك بسبب تداعيات محاكمة التشهير بينها وبين زوجها السابق جوني ديب، وقد انتشرت سلسلة من الأخبار السلبية عن آمبر الأسبوع الماضي.
وكشف مصدر لـ"نيويورك بوست" أن آمبر لا تحب العناوين السيئة وتشعر بالإحباط لأن قصتها لا تروى كما يجب.
خبير، كان يتابع المحاكمة صرح أن: "شهادة الدكتورة كاري بمثابة القشة التي قصمت ظهر هيرد"، وتابع:"فريق ديب يصور آمبر على أنها مجنونة.. وهي لم تتقبل هذا الأمر".
وكانت قد كشفت الدكتورة شانون كاري، أخصائية نفسية، الخميس الماضي للمحكمة، أن هيرد تعاني من اضطراب الشخصية الحدية (BPD) واضطراب الشخصية التمثيلي (HPD)، الأمر لذي يؤدي إلى عدم الاستقرار في العلاقات ويتحول المصاب بهما إلى شخص درامي بشكل مفرط ومهووس بالصور، ويلجأ إلى سلوكيات متطرفة، كمحاولات يائسة لمنع التخلي عنه.