قامت عائلة مغني الراب الشاب ماركيل مورو الملقب بـ "جونيو" والذي توفي عن عمر 24 عاماً بعد إطلاق النار عليه الشهر المضي بإقامة حفل تأبين صدم معجبيه في حادذة غريبة ومثيرة للجدل.


إذا إن عائلة نبشت قبره وسحبت جثته من التابوت وألبسوه ووضعوا على رأسه تاجاً ثم رقصوا معه في في ملهى ليلي بواشنطن العاصمة، وسط استياء شديد وفق ما أفاد موقع TMZ.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً ومقاطع مصورة تظهر جسد مورو مرفوعا على خشبة المسرح، فيما كان معجبوه يرقصون في مكان قريب.
قالت باتريس مورو، والدة المغني الشاب، إن ابنها المعروف باسم ملك ماريلاند أراد ذلك، مضيفة: كانت الحفلة بمثابة الحياة!.
وقد أردي "جونيو" في مرآب للسيارات بمقاطعة برينس جورج بولاية ماريلاند في 18 مارس، وتوفي بعد ساعات في المستشفى.