منذ ساعات الصباح الأولى، توافد العشرات من محبّي الفنان العبقري اللبناني الراحل زياد الرحباني، إلى محيط مستشفى فؤاد خوري في منطقة الحمرا.

ورُصدت مشاهد مؤثرة لأشخاص من مختلف الأعمار يقفون أمام بوابة المستشفى، بعضهم يحمل صورًا للراحل، وآخرون يرددون مقاطع من أغانيه، أو يسترجعون ذكرياتهم مع أعماله التي طبعت في الوجدان اللبناني والعربي لأكثر من أربعة عقود.

يحتفل بالصلاة لراحة نفسه عند الساعة الرابعة من بعد ظهر اليوم، في كنيسة رقاد السيدة - المحيدثة (بكفيا).

تُقبل التعازي قبل الدفن وبعده في صالون الكنيسة، ابتداء من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر ولغاية الساعة السادسة مساءً،

ويوم الثلاثاء ۲۹ الجاري في صالون كنيسة رقاد السيدة - المحيدثة (بكفيا)، ابتداء من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر ولغاية الساعة السادسة مساءً.

يذكر أن زياد الرحباني توفي صباح السبت الماضي، عن عمر ناهز 69 عاماً.