وداعًا للإعلامية الكبيرة ليلى رستم، التي ستبقى في ذاكرتنا رمزًا من رموز الإعلام العربي.

كانت مدرسة فريدة لا تتكرر في تاريخ الإعلام، وقد ساق القدر خطواتها في أيامها الأخيرة لتنال تكريمًا يليق بالعمالقة.

فقد تم تكريمها في منزلها بالقاهرة من قبل د. هراتش خلال شهر أيلول الماضي، في خطوة سبّاقة كعادته، استعدادًا لعرض هذا التكريم ضمن فعاليات الدورة الثامنة لمهرجان الزمن الجميل صيف عام 2025. لكن القدر لم يمهلها لمواكبة هذا الحدث، حيث ستتابعه من عليائها.

رحم الله ليلى رستم، التي أثرت الإعلام العربي بعطاءاتها، وخالص العزاء لعائلتها ومحبيها.