رتلت الفنانة سندريلا حكيّم في إكليل جاكي وخليل حبشي، في كنيسة مار مخايل بيت الشعار، ومن ضمن التراتيل التي قدمتها Ave maria
وهلمي يا جميلتي ويا ام القداسة ونشيد المخلوقات ونعم يا ابانا وبالمجد والكرامة وVivre d amour وولدتما معاً.
وإنها ليست المرة الأولى التي تقوم بها سندريلا بالأمر، بل هي ترتل في العديد من الأكاليل.
سندريلا حكيّم انطلقت بعالم التراتيل منذ حوالى الـ20 عاماً، وبدأت تتخصص في الغناء الشرقي منذ حوالى الـ 5 سنوات.
تمرست حكيّم في البداية في كورال رعيتها، ثم في كورال جامعة الكسليك، وانطلقت لتشق طريقها بالفن، وقدمت أغنيتين خاصتين، كما قدمت أغاني كوفر، بينها أغنية نسيني الدنيا للفنان راغب علامة.
في مسيرة حكيّم أغنية خاصة بعنوان "ستّي"، هي مخصصة لجدتها في الحقيقة، وتروي حكيم في لقائها مع سفيرة الإعلام الهادف هلا المرّ، قصة جدتها المؤثرة، كما تروي قصة فقدانها لوالدها، وتبعات الأمر عليها.
كما تحدثت حكيّم عن أغنية خاصة قدمتها لبيروت، وكشفت عن طموحها في عالم الفن، وخاضت في الحديث عن مسيرتها في عالم التراتيل والأغنيات الكوفر التي قدمتها، وعن الأسماء التي تعاملت معها، من بينها الفنان نادر خوري والأب طوني بو عساف والملحن روجيه كرموش، وعن غيرها من الأمور.