بعد الفيديو الذي أثار الجدل بين محبي الفنان المصري عمرو دياب، والذي أظهره وهو ينعت سائقه بـ"الحيوان"، استذكر رواد مواقع التواصل الإجتماعي، حادثة قيام عمرو دياب بضرب السائق نفسه في حفله عام 2018، على مسرح غولف بورتو مارينا في الساحل الشمالي.
وحينها إقتحم شاب من معجبي عمرو دياب المسرح لإلتقاط صورة معه، ولكن الحراس الشخصيين وسائقه، حاولوا منع الشاب وإبعاده، فتدخل عمرو دياب وضرب السائق، والتقط صورة مع الشاب، وقبله وإحتضنه.
سائق عمرو دياب هو حمادة سنوسي، وهو مرافقه أيضاً، وحينها علق على الحادثة، بأنه تجمعه بالهضبة عشرة سنين طويلة، تمتد لأكثر من 15 عاماً، وأنهما أكثر من شقيقين، وأن عمرو دياب لم يقصد إهانته، بل حاول إبعاده من أجل التقاط الصورة مع المعجب.
وأضاف سنوسي: "أنا والهضبة طول عمرنا حبايب، وهو يعلم مدى خوفي عليه، كان لازم يعمل كده عشان الجمهور".