تحدثت المملة المصرية هنا الزاهد عن تعرضها للتنمر والإنتقادات السلبية طيلة فترة طفولتها بسبب صوتها، حتى تحولت مع الوقت وأصبحت تنظر إلى هذا الأمر بطريقة إيجابية.
وقالت هنا الزاهد: "كنت أنزعج كثيراً في الماضي عندما كانوا يقولون صوت هذه البنت لا يليق بشكلها، كنت أجلس وأبكي لأنني كنت صغيرة، وأتساءل ما المشكلة في صوتي. لكن عندما كبرت شعرت أنّ هذه نقطة كبيرة جداً ومميزة فيّ. وهي تساعدني في تجسيد بعض الشخصيات، كما أنّها تجعلني طبيعية ومرنة جداً. لذا، لم يعد يزعجني الأمر".