شاركت رولا يموت المتابعين صوراً لها ظهرت فيها ترتدي الملابس والأزياء على تنوع أصنافها وموديلاتها، ومنها أزياء وموديلات المسترس التي لاقت صدىً كبيراً، إنما علق الكثير من الناس بطريقة مشمئزة، مستخدمين ألفاظ الكفر، ما دفع رولا الى حذف هذه الصور ونشر فيديو تستنكر من خلاله هذه التعليقات، كما أصدر المكتب الإعلامي الخاص برولا البيان الآتي:
"يهم رولا يموت إعلام متابعيها بأن نشرها خلال الفترة السابقة
لصور لها وهي ترتدي أزياء مسترس كان من قبيل التنوع بأصناف الأزياء
التي صورت إعلاناتها لا أكثر.
وإن التعاطي المبالغ به لصور رولا يموت لدرجة عبادتها كإله لحد الكفر
بالله عز وجل تسبب بمشكلة كبيرة، دفعتها لحذف كافة الصور والفيديوهات
التي لها علاقة بأزياء المسترس من حساباتها على مواقع التواصل
الاجتماعي، حيث ترفض رولا يموت أن تتحمل الأخطاء والذنوب بسبب
استهتار البعض بأشنع الأعمال وهو الكفر باستخدام اسمها، رغم تحذيراتها
المتكررة بأكثر من مناسبة من ذكر كلمات وألفاظ مسيئة بأي شكل من
الأشكال لله عز وجل وأي دين من الأديان.
كما تؤكد رولا يموت أن نادي العبودية الذي تحدثت عنه المواقع الإخبارية
غير موجود إلا في عالم افتراضي من نسج خيال هذه المواقع استنبطته من
مزحة نشرتها عبر قصة على الإنستغرام".