بعد إنتشار خبر سفيرة النوايا الحسنة اللبنانية زينة سلامة، خرجت عن صمتها نافية الخبر، مؤكدة أنها كانت في منزلها لتنهال عليها الإتصالات من قبل أهل و أصدقاء و بعض الاعلاميين إضافة الى زملاء لها في منظمات إنسانية عالمية للاطمءنان عليها.
وإستنكرت زينة ما حدث وقالت أنه غير مقبول، كما قررت إتخاذ اجراءات القانونية اللازمة بحق كل من يقف خلف هذه الفعلة بكل تفاصيلها، وأشارت الى أن ثمة معطيات باتت متوفرة لدبها تدل الى هوية المحرضين.
وأشارت سلامة أن هذه الشائعات لن تقف بدربها، كاشفة عن فيلم سينمائي سيكون من إنتاجها يتحدث عن الاطفال المصابين بالتوحد.